” أَيَا وَطَنٌ”,, بقلم الشاعرة غزلان

أَيَا وَطَنٌ بِهِ الْأَلْحَانُ تشدو

لَهُ فِي سَائِر الْآفَاقِ مَجْدٌ

أيا وطن تَسَامَى للمعالي

وَيَبْنِي عَزَّهُ جُّهْدٌ وَأُسْدُ

نُجَدِّدُ بَيْعَةَ الْوَالِي وداداً

وَفِي الْأَعْنَاقِ مِيثَاقٌ وَعَهْدٌ

نُصٓافِحُ بِالْأَكُفِ جَمِيلٓ بذل

رِبَاط مَحَبَّةٍ حَبْل يُمَدّ

ونستبق الزَّمَانٓ بِكُلِ فَخْرٍ

نُسَارِعُ لِلْعُلَا نَمْضِي ونعدو

فميثاق وَعَهْدٌ يابلادي

فِدَاك دِمَاؤُنَا وُالْكُلُ جُنْدٌ          

عن afaf

شاهد أيضاً

غرس الدعايم .. بقلم الشاعرة غزلان

    لوحة الذكرى  توالت  نور  شمس  ونصر دايم وكلمة التوحيد  قالت           انهضوا شدوا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *