“واهــاً “لمفزعةِ الأنامِ (كورونا)
صار ت حديثاً بالوبــــا مقرونـــا
“آهٍ” فحَــلْقِي بالتهابٍ زادنـــــي
خوفاً ، وأمسى هاجسي مسكونـا
فذكرتُ ربي ، واتّقيـتُ بحمـــيـةٍ
وتركتُ وسوسةً تثيرُ شــــجونـــا
فالحمدُ ثم الشـــكرُ للهِ الـــــذي
بدعائهِ نجدُ الحروفَ حصونـــــا