في الطرف الآسيوي من اسطنبول افتتح برنامج إفطار مع ستار والذي يعرض على شاشة الأردنية الأولى وقناة خبر عاجل في موسمه الثالث وكانت الاستضافة في خيمة ب Arada blue city – Uskudar ,. وكانت الفنانة اللبنانية لمى شريف الضيفة الأولى في البرنامج الذي يقدمه ويعده الإعلامي زكريا فحام وتشاركه في التقديم الممثلة ومقدمة البرامج كارلا سعد.
وتحدثت لمى عن شهرتها عن طريق السوشل ميديا وبالأخص التيكتوك وانتشرت من خلاله بأغنيتها الأولى”يما أنا اللي ريدو” والتي تخطت التوقعات ونسب مشاهدات عالية.,وعن رأيها باعتزال أدهم النابلسي كان ردها كالتالي: لم يخطأ ادهم باعتزاله والله يهدينا كما هداه.,كما كشفت عن حبها الأول والذي لم يكتمل فالشاب كان متعصبًا ولايريدها أن تغني وهذا ما حال دون ارتباطهما، وتحدثت عن تقديمها لتكون مؤدية أناشيد ولكن لم يوافقوا عليها وأنشدت في الحلقة”أنشودة أهلًا يارمضان”.
وتابعت لمى بالحديث عن حبها للجاز العراقي وقدمت أغنية ساعدها فيها الفنان سيف نبيل والموزع عمر صباغ، كما صرحت عن تعاقدها مع شركة إنتاج جديدة والتي تعتبرها بيتها الثاني.
ومن فقرات البرنامج الشيقة والممتعة فقرة “شي مرة” ومنها الأسئلة التالية:
- هل جربتي الكتابة والغناء من كتاباتك ؟
نعم وترجمت ألمي عن طريق الورق.
- هل تؤثر بكِ الانتقادات وبخاصة من الناشطة جعدنيستا.
لاأعرفها بصراحة، ولا أصغي لأي انتقاد.
- هل تمنيتي أغنية لفنان أن تكون من نصيبك.
مامن أغنية تمنيتها لي وكانت لغيري.
- هل سرقت لمى شريف في الطفولة.
نعم أخذت شوكولا من أحد المحلات.
- هل سبق وأن ضربتي شاب.
نعم كثيرًا.
- هل جربتي تعاطي الحشيشة .
نعم
- هل فكرتي بترك الفن.
أبدًا، على الإطلاق.
- هل سبق وأن انهالو دموعك على المسرح.
نعم دمعت عيناي.
- هل فقدتي الأمل.
لا وأنصح الجميع بعدم الاستسلام.
- هل طردتي من الصف.
نعم , كثيرا
- هل سبق وأن عملتي مقالب بأهلك.
نهائيًا أهلي لا يمكن أن أمزح معهم.
- هل وقفتي أمام المرآة وحكيتي مع حالك بعدم الرضا.
نعم وقلت عن نفسي هبلة.
- هل أرسلتِ فويس واتساب وسبب لكِ إحراج.
نعم لأمي وكذبت عليها بأني ذاهبة مع أصدقائي وأرسلت فويس بالغلط كان من المفترض أن يرسل لشاب إلا أنه أرسل لأمي.
اتسمت الحلقة بالعفوية والوضوح وكانت حماسية وأطربت لمى الحضور وتمنت لهم السعادة وبأن يكون شهر رمضان شهر مبارك لهم، كما تم الترحيب بالحضور وطرح الأسئلة عليهم لربح جوائز قيمة، إضافة لذلك تم توجيه الشكر لراعي البرنامج Hospitaly clinik وشركة Art Tourism للسياحة، ولصالون عايشة الذي اهتم بإطلالة الضيوف، ولفندق wish More Hotel الذي استضاف الفنانين.