“سعدون جابر”,, بقلم الجويبر

هذا الــ( مُعوّد )  في حنايا

‏صوتهِ ..

‏نطقُ ( العراق ) بحزنهِ

‏البرّاقِ ..

 

‏يحكي لدجلة كل دمعٍ

‏باسلٍ .. كان النداء له

‏من الأعماقِ

 

‏انظر تبادله الفرات

‏مسيرها ..  تهمي العذوبة

‏دون أي سباقِ ..

 

‏( يابا) بلهجتهِ يطيب

‏غناؤها .. وبها تعود

‏حكاية الأشواقِ

عن afaf

شاهد أيضاً

لماذا نقرأ ؟.. بقلم الكاتبة فائزة بحري

لماذا نقرأ ؟.. تصدر الأمر الرباني بقوله اقرأ أوائل ما أنزل على النبي الأمي صلوات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *