دارت كاميرا المخرج وليد درويش في مدينة ميسلون بريف دمشق إيذاناً ببدء تصوير عشارية “عش الغراب” من تأليف سامر عادلة وتعاون فني علي الماغوط وإنتاج شركة سوريان للإنتاج والتوزيع الفني في أول إنتاجاتها الدرامية.
العشارية بوليسية تنتمي إلى دراما الأكشن، تتنوع محاورها ما بين طموح الشباب وواقعهم، وما بين ماضي كبار السن وتاريخهم، بحيث تتأرجح الشخصيات بين الماضي والحاضر وتتقاذفها رغباتها الجامحة.
وتجري أحداثها في غابة تشهد العديد من الملاحقات والمطاردات والأحداث الشيقة والمفاجآت التي تخطف الأنفاس، إضافة إلى الأطماع التي تودي بأصحابها إلى ارتكاب جرائم القتل والغدر بأصدقائهم.
ويشارك في هذه العشارية كل من حسام تحسين بيك ووضاح حلوم وجمال العلي وأمية ملص وعلا باشا وربا المأمون ومحمد خاوندي وعامر علي ووسيم الرحبي ومؤيد الخراط ورشا إبراهيم ومجد مشرف وطارق نخلة ووسام أبو صعب ورهام عزيز ولبابة صقر وآية سليمان ونور شاهين.