أَعَادَك اللَّهُ بالأفراح ياعيدُ
بِكُلِّ خَيْرٍ وَظَل ُّ الْوَدِ مَمْدُودٌ
أَعَادَك اللَّهُ والأنسام حَالَمَة
وَالزُّهْرِ يُبَسْمِ وَالْأَنْغَام ُ تَغْرِيدُ
فِي كُلِّ وَقْتٍ تَحَايَا الْعَيْدِ منشدةً
بِالْعَوْدِ وَالْفَوْزُ بَعْدَ الصَّوْمُ تَحْمِيدٌ.
وَالْعِطْرُ يَرْفُلُ وَالْأَلْوَانِ زَاهِيَة
تَزَيّنُ الْكَل ُّوَالْآمال تَجْدِيدُ
راقت لِأَصْحَابِهِا الدُّنْيَا ومافَتِئَتْ
تَصُوغُ شعرا ولحن الحب ترديد
فلتَمْسَح ِالدَّمْع َ عن عَيْنَيْن بائسة
فَالْحُزْن ُ لَا يَنْبَغِي إن جِئْت ياعيد