نجمة السعودية مجلة فنية وطنية متنوعة
مقالات مشابهة
مما لا شك فيه أن الخير دائما وأبدا ينتصر
فى جميع معاركة ضد الشر ولا لشيء إلا أنة
الطريق الصحيح حيث أنة فى الدنيا نجاة
من كل سوء وفى الآخرة جنات نعيم
من هنا كان الخير باسمى معالمة على مستوى
الدول العربية وتقودة مصرنا ام الدنيا حيث
تتبنى جمهورية مصر العربية بقيادتها الرشيدة
للرئيس عبد الفتاح السيسي عدد من المبادرات
المختلفة سواءً لذوى الهمم أو المرضى أو غير ذلك من غير القادرين
إلا أنة على سبيل المثال لا الحصر تأتى هذه الينابيع
من ام العرب المملكة العربيّة السعودية والتى تعمل دائما وأبدا بقيادة واعية حكيمة من ملكها الملك
سلمان بن عبد العزيز آل سعود والذى دائما وابدا يصنع ويضيف الخير كلة فى جميع محتوياته
كما أننا نجد فى الإمارات العربية المتحدة
زايد الخير والذى يسير على نهجه حتى الآن محمد بن زايد آل نهيان.
وفى الكويت نجد مشعل الأحمد الصباح وكذلك فى قطر تجد تميم بن حمد الثانى وفى سلطنة عمان أيضا هناك هيثم بن طارق
السعيد وبالطبع فى البحرين حمد بن عيسى آل خليفة وفى الاردن عبد اللة الثانى وقد أثرت الا اسبق اسماء صناع الخير بالدول العربية
بأسماء كلا منهم مجردة من الألقاب لأن الخير الذى يقومون به سواء تجاة شعوبهم أو العرب ككل لايحتاج إلى ألقاب على الإطلاق
من هنا جاءت فكرتنا والتى ولدت من رحم الخير نفسة مع زميلتى الإعلامية دنيا البرلسى وصديقتها
لمياء الحكيم حيث وبتوفيق من المولى عز وجل
أن نقوم بعمل ملتقى لهذا الخير وايضا ومن خلال التعاون العربى المشترك وهم كل الخير وكذلك بإشراك جميع السفارات العربية وكل
من يريد أن يصنع ويضيف فى الخير للآخرين وكذلك سيكون
معنا اصدقاء من الإعلاميين العرب ومنهم الأستاذة عفاف والتى وافقت على الفكرة من خلال هذا السطور وقامت بنشر المقال من
خلال موقعها
نجمة السعودىة والذى هو بمثابة منارة للمعرفة والأدب والفن العربى.
وحتى يتسنى للجميع معنا فى ينابيع الخير
من اجل من يريد اى مساعدة فكلنا عرب وكلنا أبناء عروبة واحدة
من اجل العطاء وكذلك من يريد المساعدة من ذوى الهمم والذين أصبح كل رؤساء وملوك وأمراء الدول العربية يعملون من أجلهم ليل
نهار.
والسؤال الذى يطرح نفسة الان.
هل ستجد فكرتنا عبر هذا السطور القبول العربى
الذى اعتدنا علية وقت الشدائد..
وتحيا مصر والسعودية وكل العرب
ولا ننسى قول نبينا محمد صلى الله علية وسلم
الخير في وفى امتى إلى يوم الدين..
