طابَ الأميرُ وعينُ الشَّمسِ تكتحلُ
فلا أُفــولٌ ولا سقـــمٌ ولا كَـــــــللُ
وحلّقتْ في سماءِ المـــجــدِ تهنئةٌ
إلى المليك ِونبضُ الشعبِ يحتفلُ
بالفخرِ تغمـــــرهُ الأرواحُ ســامقةً
إلى الولاءِ وتحــــــكي حبّهُ المُقلُ
تلك المكارمُ في أفيائهِ اكتمــــلتْ
أنّى أطلَّ فبـــــــدرُ العـزمِ مكتملُ
لا..لن تغــــالبهُ آثار ُ عــــــــارضةٍ
فهمةُ الرُّوحِ في أطنابِـــها جـــبلُ
وليحــــــفظِ اللهُ أسيادًا تُظلِّلُـــــنا
بالأمنِ والحبِّ.. والخيراتُ تنهملُ