بقلم كاتب

عفاف عالم / موقع نجمة السعودية ______________________________ نجمة مغربية شابة لمع اسمها بالساحة الغنائية العربية تملك الصوت والطله الجذابه الساحرة لكن من كان وراء اكتشاف موهبتها الغنائية !؟؟ “فدوى البحرى” كمعظم نجمات الساحة الفنية أول من اكتشف موهبتها الغنائية – العائلة – , وايضاً من خلال المشاركة في الأنشطة والحفلات …

رحلتْ .. ‏مسافتهُ .. ومات طريقهُ .. ‏نجمُ .. تعوّد بالضياء .. فريقهُ   ‏فالثعلب الكروي .. كان ‏غمامةً .. ‏بالمستطيل ومايزال .. بريقهُ   ‏جمهور خطِّ النار ‏أشعل فنّهُ .. ‏ذهباً .. بروعتهِ .. فزاد ‏حريقهُ   ‏قد ظل للأهلي ‏سحراً فاتناً .. ‏كالأكسجين .. آلا يودّ .. شهيقهُ

يالذة التفاح .. قُبلة خدِها .. بستانهُ الأمويُّ عاد لقدّها ..   تخفي بقشرتهِ .. احتواء جمالها .. فطلولهُ تحكي براعة مجدِها٠٠   تبدي احتمال القطف قبل نضوجهِ .. وإذا أتمَّ .. تجمّلت من لُطفها   فتعيد وجنتها تبعثر أمسهِ .. وتقول هل صدّقت خدعة صدِّها …

عفاف عالم / موقع نجمة السعودية ______________________________ لأن الفنون تتوارثها الأجيال للتعبير عن العمق الحضاري والتنوع الثقافي , نظمت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بـ جدة مساء الاحد 6 / ديسمبر 2020 , أمسية بازخة بالفن والثقافة والابداع سيكتبها التاريخ بمداد من ذهب في صفحاته المضيئة بالعطاء , لتكريم قامة …

لم أرقب النصح من صحب ومن رحم حتى وقعت بفخ العشق والألم   بفتنة المومسات الغنج اعرضها لمخلب النسر يلقيني من القمم   احذر وقوعك ما استقدرت معتقدا أن لا تدارك بعد الفوت من ندم   لكنني لم أعرهم ما بمصلحتي تغافلا عنهم بالغض والصمم   فمدبر بالذي استقبلت مكترثا …

تاهتْ على متنِ المشاعرِ أحرفي وبكتْ على صدرِ الحنينِ  سنينا   هزتْ جذوعَ الشعر علّ حفيفَها يَروي الحَنايَا يُطربُ النسرينا   ياليتها طرقتْ ستائرَ نجمةٍ تجلو  غياهبَ دائِنا وتقينا   ياليتها حملتْ رسائلَ مهجةٍ لاتقبلُ التشكيكَ والتلوينا   أو أنها رهنتْ مسافاتِ الهوى كي تكسبَ العطرَ الذي يحيينا   مالي …

الأحساء – هلال العيسى ____________________   فنانة تشكيلية شابه أحسائيه ولدت وولد الفن معها’ من نعومة أظافرها , هي ظبيه جعفر  البوجباره متخرجه دراسيا ‘ ورسامة البورتريه’. بدايتها الحقيقيه انطلقت مع أزمة كورونا حيث الحجر المنزلي والفراغ الذي تركته الجائحه’  انطلقت لممارسة هذه الموهبة من تشجيع العائلة والأهل وتشجيع نفسها …

لعزٍّ سالفٍ آتي   جديرٌ نحتُ أبياتي   لدارٍ قاسَمَت داري   بضيقٍ أو مَسَرّاتِ   أرى في يومها الوطنيّ   يومي .. تِلكَ راياتي   يقولُ المجدُ إن سألوكَ   عن كُنهي وعن ذاتي   فقل إنّي سعوديٌّ   وقل إنّي إماراتي    

من سحر عينيك القصائد تنطقُ برؤى المشاعر نظرة تتملقُ   سطرتها الشعر الذي تنماثه عذب الشعور قصائدي تتألقُ   لك أحرف الأشواق قد سيرتها نشوى الخرائد من رياضك تعبقُ   لتقول بعد مراحها في راحة أني الأسير هوى ونحوك أعتقُ   رفقا حياتي والأماني والمنى وحبيبتي شمس بغربي تشرقُ   …

عيوني   بِتُّ   أُرسِلُها  حيارى بِحبٍ   مثل  أسراب  الحبارى   أنا الولهان قد فاضت حروفي بوجدٍ  للهوى  فَهَمتْ  سُكارى   أحِبّائِي   سَكنْتُم   في  فؤادي فأعمرتم    بهِ    تِلكَ   القِفارَ   فما زاغت حروف الشعرعنكم ويبقى   ذِكرَكم  يضوي النهارا   فأين  أنا  من  الأحزان  حتى ألاقي  العيش  لو  أبقت ديارا   هي   الأيام   …