بقلم كاتب

أقسم أنه لرهانٍ مؤلم جداً ..!  ولكن..!  سأرتل بكل آيات الحنين جميعاً  لتُثَبّتْ بضلوع الوجد المتوجع  وتُدَقْ في خاصرة  نبض الوتين وأُقلّمُ أظافر الألم  لتزداد إمتداداً ..    وأمزج الأمل باليأس والإنتظار بالحنين فيتعاظم أمر ذلك الألم المتوسد فوق نبضات الأمل ..  لأكتبها نوتة شجية بداخلي  وتكتبني هي على وتر …

صـعبٌ هـواكِ فـكم بـحبكِ أتعبُ وإذا ظـفرت فـكم جـمالكِ يغلبُ   و تـفـتحت تـلـك الـورود بـمبسمٍ وتـمردت فـي وجـدِ لـحنٍ يطربُ   كـل الـخصال بوصفكِ الفتان قد نُـسبت إلـيكِ ومـا, لغيركِ تُنسبُ   يــا ربــة الـحـسن الـبـديع تـحيةً مــن نـاظـرٍ أمــلاً إلـيـكِ وأقـربُ   يــا هــذه لــو تـعـلمين حـقـيقتي في …

في محطة مضيئة تتكرر كل عام يحتفي الشعب السعودي بالذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم . وهنا يقف الشعب السعودي أمام هذه الذكرى بكل فخر واعتزاز وأمام أعينهم تلك الشواهد الحضارية والمنجزات التنموية التي تحققت في هذا العهد الزاهر في مختلف المجالات والميادين . …

أَيَا وَطَنٌ بِهِ الْأَلْحَانُ تشدو لَهُ فِي سَائِر الْآفَاقِ مَجْدٌ أيا وطن تَسَامَى للمعالي وَيَبْنِي عَزَّهُ جُّهْدٌ وَأُسْدُ نُجَدِّدُ بَيْعَةَ الْوَالِي وداداً وَفِي الْأَعْنَاقِ مِيثَاقٌ وَعَهْدٌ نُصٓافِحُ بِالْأَكُفِ جَمِيلٓ بذل رِبَاط مَحَبَّةٍ حَبْل يُمَدّ ونستبق الزَّمَانٓ بِكُلِ فَخْرٍ نُسَارِعُ لِلْعُلَا نَمْضِي ونعدو فميثاق وَعَهْدٌ يابلادي فِدَاك دِمَاؤُنَا وُالْكُلُ جُنْدٌ          

أيا سلمان تستبق التهاني   نبايعكم بحب وامتنان   وذكرى بيعة تسمو بفخرٍ   نموسقها حروفاً من جمان   أيا سلمان سيفك لا يلين   يسطره على الحزم اليقين   أيا سلمان مجدك في شموخ   يجلجل ساحه العزم المتين   وقامتك المهابة لا تحيد   قوافل مجدها جو وبيد …

أَسَدٌ هِزَبْرٌ حارثٌ لَيْثُ الشَّرى ‏ضَبِثٌ عَثَمْثَمُ ضَرْغَمٌ مَلِكُ الثَّرى ..   القولُ ما قال الإلـٰهُ و أحمدٌ و بِهِ مضيتم حاكمين على الورى ..   ‏و الأرضُ أرضُكَ لا أبا لأبيهمُ ‏و الحُكْمُ حُكْمُكَ ليس كِسْرَ و قَيْصَرا ..   ‏و النِّفْطُ نِفْطُكَ إن رَضِيتَ لَيَعْلُونَّ ‏و إن غَضِبْتَ …

ألا أيها المرجو قدراً وهيبة   لك الفصل والإقرار والنهي والأمر   ألا أيها المحبوب طبعاً وشيمةً   ففي قلب هذا الشعب يعلى لك القصرُ   هنيئاً لهذي الأرض اخلاص شعبها   هم الصدق والإيمان والسعد والبشرُ  

قم  واخطُ  فوق  النجم كالمصباح للمكسب        المرجو ِّ     والأرباحِ كفُّ المليك الشمسُ حول مدارِها تنقاد     كُلُّ      كواكب     الإصباحِ جئنا      نجدد      للولاء     عهودُنا ونبايعَنْ        سلمان     باستفصاح ومحمد    الوسميُّ     يُزهِرُ      ظِلُّهُ وولائنا    قد    خُطَّ    في    الألواحِ يانخبة    الأوطان     ياقوم    التقى يالُحمة        التوحيد        بالأرواحِ كفٌ      بكفٍ     والعهود    نصونها للدين         والأوطان     والإصلاحِ

سِتٌ   تمرُّ    و    خيرها   غطانا و   الكلُ   أصبح  عيشَهُ  رَحْبَانا   في  رحلةِ التجديد موطنُنا الذي نادى     بسلمانَ    الأبيِ    مُنانا   فهو   الذي   بذل  الكثيرَ  لأجلنا حتى  يرى  كلَ  الوجوهِ  حِسانا   قد   ساقهُ  الرحمن  غيثاً  مُنزلاً هيهات   قَطْعاً    أن  ترى  ظمآنا   فبحكمهِ   يسمو  البلادُ  شِعارها وطنٌ     يقوُدُ    برفعةٍ    …

نظرتُها    تحفةً     تستجمعُ   النظرا و   بالعيونِ   تدكُّ   القلب   والبصرا   جاءت  على  عجلٍ تُخفي مشاعرَهَا أعمالهُا   سبقت   أم   قلبُها   انفطرا   تُراقصُ  الخَصرَ  في غُنجٍ وفي ثقةٍ كأنها     مزنةٌ     تستقبل    ُالشجرا   قامت    بجولتِها    جادت   بنظرتها (ياصاحبي   أملاً  بالله  كيف  ترى)   حقيقةٌ    أنتِ   !!   إلا   أنَّ   غايَتَهَا مرت   بنا   …